22/07/2007
قدم المذيع اللامع وائل الإبراشي أمس في برنامجه الإسبوعي الناجح الحقيقة لقاء مع عدد ممن أسلموا ثم عادوا للمسيحية مرة أخرى، وقدم في حلقته ثلاث نماذج مختلفة تمثل بعضا من الحالات العائدة للمسيحية
عم أ : كان يرغب في عقد عمل في السعودية لضيق ذات اليد، فطلب منه البعض إشهار إسلامه مقابل عقد عمل بالسعودية والسفر مجانا، وبعدما أشهر إسلامه لم يجد أحد ولم يجد عقد عمل ولم يسافر للسعودية وباع دينه مقابل الوهم
مدام ميرا : أسلم زوجها بعدما أنجبت منه وتزوج بأخرى، ضربها وأجبرها تحت الضرب والتهديد بإختطاف إبنها بالتوقيع على أوراق تشمل إشهار إسلامها وإيصال أمانة، لتجد نفسها بعد ذلك مسلمة بالرغم من عدم خروجها من منزلها وعدم توجهها للأزهر وعدم نطقها الشهادة
ياسر حلمي سلامة : أسلم والده وهو فى سن الثالثة عشر، ليجد نفسه بالتبعية مسلم ويطالب بإثبات أنه مسيحي، فهو تربى مسيحيا وفي عائلة مسيحية ومتمسك بمسيحيته
شاهد تسجيل الحلقة بالتفاصيل
وضيوف الحلقة
الأستاذ رمسيس النجار المحامي : الإيهام بعقد عمل هو في القانون إكراه معنوي - تم إلغاء جلسات النصح والإرشاد الأستاذ عصام الإسلامبولي : لا بد من تفعيل لجنة للحوار مع من يريد تغيير ديانته تشمل ثلاث من رجال الدين وعضو قضائي
الدكتور عبد الفتاح الشيخ رئيس جامعة الأزهر السابق وعضو محمع البحوث الإسلامية : من بدل دينه فإقتلوه - من يسلم أباه أو أمه فهو مسلم ولا يحق له العودة