قام الأب مكاري يونان بالرد على شبهة زغلول النجار حول بداية سفر نشيد الأناشيد " ليقبلني يقبلات فمه " برؤية جديدة و طريقة رائعة فأحببت أن أكتب رده هنا . لتفهم هذا السفر يجب عليك أن تقارن الروحانيات بالروحانيات فالمكتوب بالروح لا يفهم إلا بالروح و قبل الرد لنتحدث عن ما حصل لأشعياء النبي ( أش 6 : 1-7 )
و هذا ما يحصل الآن في كل الكنائس ( سر التناول ) و هنا يقول سليمان ليقبلني بقبلات فمه و التي تعني ليعطيني الجسد و الدم لأمسه بفمي و هو يقصد سر التناول المبارك فتناولها أطيب من الخمر