* يرحب الشاعر بشباب مصر ( الجيل الجديد ) الذين سيعيدون لمصر مجدها الماضى ويصنعون لها مستقبلا يجعلها من الدول المتقدمة ، ويحذرهم من اليأس ويفتح لهم باب الأمل لاسترداد أمجادهم ، فيجب على شباب المستقبل أن يتحملوا في عزم وقوة كل ما يواجهون من الصعاب، ويكون العلم وسيلتهم وسلاحهم ، فهو السبيل إلى العلا وهو الطريق إلى السعادة والقوة والتقدم في كل المجالات، وبذلك تكون لهم المكانة اللائقة ويخشى كل الناس بأسهم .